اختبارات

اختبار اذهب للبحث عن منزل وسنقدم لك رسالة تبعث على الارتياح تحتاج إلى سماعها

إنّ راحة البال هي حالة سُكون النّفس والأفكار عندما تتناغم الأفكار مع الأهداف، فعندما يسترخِ الإنسان ويُهدّئ من نفسه وأفكاره مع عدم تحقيق أهدافه، لا ينعم براحة النّفس والبال.

في هذا اختبار اذهب للبحث عن منزل وسنقدم لك رسالة تبعث على الارتياح تحتاج إلى سماعها.

ما هو أول شيء تراه؟

photo 1584752242818 b4bd7fb3fe10

photo 1482192505345 5655af888cc4

photo 1562281302 809108fd533c

photo 1564501049412 61c2a3083791

حسنًا ، يجب علينا التحقق من المطبخ. اي واحد يتحدث اليك

photo 1588854337236 6889d631faa8 1

photo 1538944570562 2c9cb7857097

photo 1628797285815 453c1d0d21e3

photo 1622372738946 62e02505feb3 1

أين يمكنك أن ترى نفسك تحلم بالليل بعيدًا؟

photo 1616486029423 aaa4789e8c9a

photo 1568495248636 6432b97bd949

photo 1615874959474 d609969a20ed 1

photo 1505693416388 ac5ce068fe85

أنت تقوم بعمل رائع. كيف تبدو منطقة المعيشة؟

photo 1565182999561 18d7dc61c393 1

photo 1567767292278 a4f21aa2d36e

photo 1600210492493 0946911123ea

photo 1616047006789 b7af5afb8c20

أعتقد أنه يمكننا إيجاد منزل به غرفة إضافية. ماذا تريد؟

photo 1594737626072 90dc274bc2bd

photo 1505330622279 bf7d7fc918f4

photo 1527359443443 84a48aec73d2

photo 1519823551278 64ac92734fb1

الشعور بالذنب يجعلك تشعر بعدم الراحة ويضع علي عاتقك الكثير من الضغوط، فهو من المشاعر التي ينتج عنها طاقة سلبية تعمل علي تدمير الحالة النفسية للإنسان بالرغم من أن هذا الشعور يمكن أن يكون محفزًا للإنسان في بعض الأحيان للوصول للأهداف وتحقيقها.

الراحة التي تجلب السعادة هي راحة القلب والنفس .. أما راحة الجسد فلا تؤدي إلا إلى الموت. إن في العزلة راحة من أخلاط السوء، أو قال من أخلاق السوء.

الرضا والقبول يعد أمر ضروري لكي تنعم براحة البال فقبول الواقع والإحساس الداخلي بالرضا تجاه ما نملكه تعد أفضل وسيلة لراحة البال، كما أننا كلما شعرنا بحب أنفسنا كلما تطورنا ونجحنا في تحقيق أهدافنا ووصلنا لراحة البال والسعادة التي نسعي لتحقيقها.

لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة والابتسامة. لا تضع كل أحلامك في شخصٍ واحد ولا تجعل رحلة عمرك وجه شخص تحبه مهما كانت صفاته، ولا تعتقد أن نهاية الأشياء هي نهاية العالم فليس الكون هو ما ترى عيناك.

لكن عندما يهدأ ويأخذ بالأسباب ويستغل إمكانياته سيكون في حالة من الهدوء وصفاء الذهن وسيحقق أهدافه بسهولة، ولذلك ينبغي أن يكون هناك هدوء وصفاء مع سعي مُستمر وفق إمكانيّات الشّخص التي يمتلكها للوصول لأهدافه المُختلفة في هذه الحياة، فالجميع يحلم براحة النّفس وصفاء الذّهن فهذه غاية نُريد أن نصل لها دائمًا.

اشترك في قناتنا على التلكرام
guest
0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

قد يعجبك!