الأنوثة هي مجموعة السمات البيولوجية والجسدية عند الفرد. يمكن أن تشمل أيضًا مجموعة الصفات النفسية أو الشكلية الخارجية، مثل اللباس. ومع ذلك، في هذه الحالة، تكون الافتراضات التي فرضها المجتمع هي التي تحل محل المعنى الأساسي للكلمة في المجتمعات.
الأنوثة تعتبر سر جاذبية المرأة، وفقًا للتصور الإسلامي، تعتبر مفهومًا جماليًا تكامليًا. يُعتبر الرجل ناقصًا بدون الأنوثة، والمرأة أيضًا تحتاج إلى الرجولة للتكامل.
أنوثة المرأة هي ذلك السرّ الخفي الذي لا يستشعره سوى الرجال، فمنهم من تستهويه المرأة بشكلها فيرى أن الأنوثة جمال ظاهري يسرّ ناظره، ويبهج نفسه، ومنهم من يراها في قوة شخصيتها وكبريائها وتمنّعها، ومنهم من يراها في ليونتها وخضوعها، وهكذا تتعدد مفاهيم الأنوثة و الهدف واحد؛ إنّه الحاجة إلى اكتمال الرجولة، التي يثبت علماء النفس والرجال أنفسهم أنّها لا تنضج سوى في محضر الأنثى.
في هذا اختبار الأنوثة اختاري بعض الاشياء وسوف نخمن نسبة انوثتك الطاغية.
وجهك
غرفتك
هاتفك
طعامك
نظرتك
ملابسك
نسبة انوثتك 111 فوق ال 100
نسبة انوثتك 100 من 100
نسبة انوثتك 90 من 100
نسبة انوثتك 80 من 100
الأنثى هي امرأة بلا مقاييس فهي ليست ملكة جمال فملكة جمال العالم قد تكون أجمل و أكمل جسم في العالم لكنها ليست أنثى، فالأنثى لا تصنعها الملابس و لا مبتكرات التجميل، فالأنوثة موهبة أو سر يولد مع امرأة ما.
وكلمة أنثى مثل كلمة شخصية كلمة واحدة مركبة من الجاذبية و السحر و الغموض و الجمال والقوة وأحيانا الضعف فالأنثى قد تكون فتاه ما، في مكان ما، وهبها الله ذلك السحر الخفي الذي يفرق بين المرأة و الأنثى، و الأنوثة هي سحر في امرأة ما يجعلها مميزة و يجعلها ملكة عالمها”.