ليس غريباً علينا القول إن اختيارات الإنسان متأثرة بصفاته وإن كل قرار يتخذه أو شيء يقتنيه يقف وراءه دافع ظاهر أو خفي.
وفي علم النفس تحديداً تعتبر قرارات الإنسان وتفضيلاته في علاقة متبادلة دائمة مع سماته الشخصية، لهذا حاول الباحثون إيجاد العلاقة بين شخصية الإنسان وميله إلى محبة القطط أو الكلاب وتربيته لأحدها.
في هذا اختبار هل يمكننا تخمين ما إذا كنت تفضل القطط أو الكلاب بناءً على اختياراتك من الحلوى؟.
اختر كعكة
اختر بعض الآيس كريم
اختر كب كيك
اختر فطيرة
اختر الحلوى
اختر شيئًا حلوًا
تفضل القطط
أنت شخص قطة! إنها حلوة ومحبوبة.
تفضل الكلاب
لديك شخصية كلب! إنهم مخلصون وودودون.
وهنا يُسأل السؤال، هل تربيتك لكلب أو قطة تكشف جوانب من شخصيتك الحقيقية؟ بعض الباحثين أقروا مؤخراً بأن هذا السؤال شرعي وله إجابة مفادها “نعم”؛ اختيار تربية أو تفضيل قط عن كلب أو العكس يكشف صفات شخصية قد تكون مهمة أيضاً ليُختار بحسبها شريك الحياة أو موظف للعمل معه أو طبيب أو محام.