منوعات

فقدت الأم المرتبكة طفلها رغم أنه كان بجانبها أين الطفل في الصورة؟

ربما يكون الشعور الأكثر فظاعة وفظاعة هو الشعور بالخسارة، خاصة عندما يتعلق الأمر بالطفل. ولكن، كما تفهم أنت نفسك، فإن الأطفال هم أطفال ومن الصعب جدًا تتبعهم، خاصة في ذروة نشاط طفولتهم.

انظر إلى لغز اليوم. وفيها خرجت أم شابة تدعى نادين في نزهة مع ابنها الصغير في الحديقة. وبعد المشي لمدة 40 دقيقة، تذكرت أن الحليب كان ينفد في المنزل. ولحسن الحظ، كان هناك قسم صغير للألبان في مكان قريب. لكن أبواب هذا المتجر كانت صغيرة جدًا لدرجة أن عربة الأطفال لم تكن قادرة على المرور عبرها. ولهذا السبب تركتها أمها بالخارج. وبطبيعة الحال، فإن سلوك نادين يتطلب اهتماما وثيقا من سلطات الوصاية، لأن ترك طفل صغير وحده في الشارع، ناهيك عن طفل رضيع في عربة الأطفال، يعد جريمة خطيرة للغاية.

وعندما عادت نادين من المتجر، ومرت 3 دقائق حرفياً، لم تجد ابنها في عربة الأطفال. ليس من السهل التعبير عن الخوف الذي شعرت به بالكلمات. ومع ذلك، فإن الأمر يستحق طمأنة الأم المهملة، لأن الطفل ليس بعيدا.

إذن أين الطفل في الصورة؟

ربما يكون الشعور الأكثر فظاعة وفظاعة هو الشعور بالخسارة، خاصة عندما يتعلق الأمر بالطفل. ولكن، كما تفهم أنت نفسك، فإن الأطفال هم أطفال ومن الصعب جدًا تتبعهم، خاصة في ذروة نشاط طفولتهم.

والآن بعض الإحصائيات من فريقنا. من بين العشرين الذين تمت مقابلتهم:

  • تمكن 12 شخصًا من العثور على الطفل الموجود في الصورة ولاحظوا ارتفاع مستوى صعوبة اللغز؛
  • لم يتمكن الباقون، وهم 8 أشخاص، من حل اللغز، وأصيب 5 منهم بالجنون التام.

قد يعجبك!