اختباراتمنوعات

اختبار: في الحب، هل تلعب دور اللطيف أم الشرير؟

إذا كان عليك أن تبني حديقة صغيرة في منزلك، ما نوع الشجرة التي ستزرعها أولاً؟

إذا كان عليك أن تبني حديقة صغيرة في منزلك، ما نوع الشجرة التي ستزرعها أولاً؟

أ. بونساي يستحق الاستمتاع به

شرسة مثل الجدة

يمكن تشبيهك بـ “براهما” في الحب، عندما يصرخ الغضب بالنار. لا تقبل أبدًا أن يخطئ حبيبك أو يخونك. الولاء هو أكثر ما تحتاجه في الشخص الذي تحبه. نتيجة لذلك، تميل إلى التملك المفرط تجاه شريكك. إذا دمرت ثقتك مرة واحدة، فلن يحصل هذا الشخص على فرصة ثانية. حتماً ستدير وجهك بعيداً، تاركاً وراءك الخائن الذي خيب ظنك، وعقد العزم على عدم المسامحة أو الصمود.

ب. عشب الزينة (العشب المزروع في الحديقة للزينة)

نوع مثل بلح البحر

أنت شخص عنيد في الحب، عندما تقع في الحب، ستتمسك به بشكل أعمى، عازمًا على عدم التخلي عنه. عندما تحب تكون لطيفاً جداً وصبوراً ومتسامحاً وتستطيع أن تتحمل الألم الذي تسببه أخطاء النصف الآخر وتغض الطرف وتدع النصف الآخر يدوس ثقتك مراراً وتكراراً. بغض النظر عن عدد المرات التي يرتكبون فيها الأخطاء، ستظل هناك، وترفض بعناد الانفصال. يمكن القول أن تسامحك وصبرك أعمى ومفتون.

ج. أشجار الفاكهة مثل الفراولة والطماطم الكرزية…

لطيفة مثل الدجاجة الأم التي تعتني بصغارها

في الحب، تلعب دور الأم الدجاجة التي تربي أطفالها. تحب أن تعتني بنصفك الآخر في كل شبر، وتوجههم وتشرف عليهم في كل دقيقة، وتراقبهم دائمًا وتقدم لهم الأفضل. أنت مخلص وتضحي بنفسك، وتعطي الأولوية دائمًا لمن تحب. حتى لو ارتكبوا خطأ، سوف تغضب ثم تسامح. قلبك مثل الأم العظيمة التي تتحمل طفلها الأحمق مراراً وتكراراً. إن تدليلك مع النصف الآخر يجعله “مدللًا” بسهولة، وبالتدريج سيأخذون رعايتك واهتمامك كأمر مسلم به، ولم يعودوا يقدرون ذلك.

د. الزهور

الطيبة في الوقت المناسب، والشر في المكان المناسب

تحملك وصبرك متوسط. إذا ارتكب شريكك خطأ ما، أو تسبب في فقدان الثقة، أو إيذائك، فأنت على استعداد لمنح شريكك فرصة ثانية إذا تاب. حتى أنك تنظر إلى المشكلة وترتكب بعض الأخطاء. أنت دائما تحكم على الأمور بموضوعية. ولكن إذا استمروا في فعل نفس الشيء مرارًا وتكرارًا، فلن تتحمله بعد الآن، وسوف تنهض وترحل بعيدًا.

قد يعجبك!