اختباراتمنوعات

اختبار: قم بتحليل سببك وعواطفك عند مواجهة الحب

عند مشاركة السرير مع نصفك الآخر، ما الوضع الذي تريد النوم فيه؟

A

A

B

C

يتمنى السبب أن تحظى بحب سعيد، على الرغم من كل العوائق التي تحول دون أن تكونا معًا

لكن العواطف لا يمكنها تجنب “التدقيق” واكتشاف ومراعاة الجوانب السيئة لبعضها البعض. وهذا هو التناقض الأكبر في حبك.
حتى لو كنت تحاول دائمًا بناء مستقبل طويل الأمد مع شريكك، فإنك لا تزال تستغل باستمرار نقاط الضعف في كلا الجانبين وتتذمر وتشعر بالغضب. غالبًا ما تضع أيضًا معايير عالية جدًا لنفسك، وأحيانًا تُظهر تدني احترام الذات. أنت بحاجة إلى رفيق موهوب ومتطور يعرف كيف يحفزك ويشجعك ويهتم بك.
قد تتأذى ولديك شعور قوي باحترام الذات والدونية بسبب الضغوط التي مارستها عائلتك في الماضي. أنت بحاجة إلى التخلص من تأثيرات الماضي، وأن تحب نفسك أكثر وتعيش بحرية أكبر.

أنت بشكل عام شخص عقلاني لذا ستعرف كيف تتحكم في غرائزك وتريح عقلك

في حين أن العقل يجعلك تعتقد أن الحب والعواطف مهمة، فإن العواطف تذكرك باستمرار بأن الأشياء المادية ضرورية للغاية. أنت دائمًا ممزقة بين المال والحب، وتفكر فيما إذا كان نصفك الآخر يمكنه أن يمنحك حياة كاملة عاطفيًا واقتصاديًا. يبدو أن الوفرة المادية يمكن أن تجعلك تشعر بالأمان والاستقرار.
سواء كنت تخبر نفسك دائمًا أنك لن تنظر إلى الوضع المالي لحبيبك أو أنكما ستحاولان العمل بجد من أجل الحصول على مستقبل مستدام. لكن هذا يضغط عن غير قصد على النصف الآخر. لأنك أثناء وقوعك في الحب، ستقارنهم بالآخرين دون قصد، وتجبرهم دائمًا على أن يكونوا ماديين.
بدلًا من إجبار شريكك على اتباع اتجاهاتك، عليك أن تكون أكثر تسامحًا وتراخيًا. لا تكن مثل الأب أو الأم الذين يجبرون أطفالهم دائمًا على اتباع روتين معين ويضعون الكثير من التوقعات. يجب عليك تشجيع وتحفيز الشخص الذي تحبه.

العقل يجعلك تبدو غير مبالٍ، عديم القلب، باردًا عندما تقع في الحب

لأنك لا تريد أن تكشف ضعفك لنصفك الآخر، ولا تريد أن تبدو خاضعًا أو مهزومًا. تظن أنه في الحب من يحب أكثر يخسر. ومع ذلك، هذا مجرد سطح، مخفي في أعماق مشاعرك، لديك دائمًا اهتمام لا حدود له بهذا الشخص، حتى مهووسًا ولا يمكنك الهروب من صورته. أنت ضعيف جدًا وهش عندما تقع في الحب.
أنت فقط تحاول أن تكون قويًا وقاسيًا، ولا ترغب في الاعتراف بالهزيمة أمام ذلك الشخص، على أمل أن يضطر نصفك الآخر إلى “الركض خلفك” ويكون مطيعًا مثل الجرو. لكنك في الحقيقة تحبهم كثيرًا وعلى استعداد للتضحية وتغيير كل شيء من أجل هذا الشخص.
سلوكك يأتي من حقيقة أنك تعرضت للأذى كثيرًا من الأشخاص الذين يحبون استغلال الحب. ومع ذلك، إذا كنت ترى أن الجميع متساوون في الشر، فلا تحب بعد الآن. لأنك “غاضب من لوح التقطيع”. لا تدع أخطاء الماضي تجعلك تفوت شخصًا يحبك حقًا. تعلم كيفية التعبير عن حبك لذلك الشخص، وكن واثقًا في اختياراتك، وقدر نصفك الآخر أكثر.

قد يعجبك!