اختباراتالشخصية

اختبار “ما الذي يحفزك في الحب”

أيها الأصدقاء، اليوم هو يوم جيد، على الرغم من أنه ليس عطلة “خاصة بنا”: عيد الحب. وفي هذا الصدد، أقترح عليك أن تلجأ إلى عقلك الباطن لترى ما هي القوى التي تدفعك عندما تقع في الحب؟

أدناه أوجه انتباهكم إلى صورة يتم فيها رسم ستة أشكال مستديرة. اختر الشخص الذي يعجبك أكثر. فقط لا تنظر إلى الصورة لفترة طويلة، سبع ثواني أكثر من كافية للاختيار، وإلا قد تكون النتيجة ضبابية.

أيها الأصدقاء، اليوم هو يوم جيد، على الرغم من أنه ليس عطلة "خاصة بنا": عيد الحب. وفي هذا الصدد، أقترح عليك أن تلجأ إلى عقلك الباطن لترى ما هي القوى التي تدفعك عندما تقع في الحب؟

يشير الرقم الأول إلى أنك خائف من الدخول في علاقة جدية لأنك لا تريد المسؤولية أو تخشى أن يتم الرفض. قد يكون هذا نتيجة لبعض صدمات الطفولة أو علاقات سابقة غير ناجحة، ولكن على أي حال فإن العلاج بالحب سيساعدك.

إذا قررت الدخول في علاقة، فإنك تحاول التصرف بعيدًا، ولا تدع شريكك يقترب منك، وقد تشعر بالبرد. أنت خائف من الانفتاح والثقة. ولكن هناك طريقة للخروج، وقد أظهرت لك بالفعل: تحتاج فقط إلى العمل والتخلي عن الإهانات القديمة للدخول بجرأة في علاقة جديدة ومشرقة وممتعة للطرفين.

الرقم الثاني يعني أنك تشعر دائمًا بعدم الرضا في علاقاتك، وتعتقد أنه من الجيد أن لا نكون كذلك. بمجرد أن يصبح شريكك كتابًا مفتوحًا لك، ستشعر بالملل من العلاقة. أنت تنجذب إلى الأسرار، وتحتاج إلى شخص يستطيع أن يفاجئك حتى بعد عشر سنوات من الزواج.

إذا اخترت الشكل الثالث ، فأنت في العلاقة تقدر الاستقرار أكثر من أي شيء آخر. حتى عندما تكون في حالة حب، فإنك لا تسترشد بالمشاعر، بل بالعقل. لن تسمح لنفسك أبدًا بهوايات سهلة وعابرة واختيار شريك بدقة ولفترة طويلة. شريكك المثالي هو الشخص الذي ستشعر معه وكأنك خلف جدار حجري أو أن ظهرك مغطى بأمان.

الشكل الرابع هو اختيار الأشخاص الحسيين المعرضين للتصرفات المتهورة والاندفاعية. أنت تغوص في الحب بتهور، وتنسى كل شيء وكل شخص، وتغرق حجج العقل في فرحة الانطباعات الجديدة. لا توجد لحظة مملة أبدًا في علاقتك معك، لأنك تحب المفاجأة والتجربة. قد يكون العيب الوحيد لهذا النهج هو خيبات الأمل السريعة، ولكن إذا كنت محظوظا مع شريك حياتك، فسوف تكون متحمسا لبعضكما البعض في سن الشيخوخة كما في اليوم الأول.

الرقم الخامس يحبه الأشخاص العاطفيون. أنت حساس للغاية ويمكن أن تتأذى بسهولة، ولكنك أيضًا هادئ ولا تحمل ضغينة. من السهل لمسك أو جعلك تضحك. في الحب، أنت مستعد دائمًا للدعم والإنقاذ، ولكن هناك خطر البدء في الذوبان في شريكك، ودفع رغباتك واحتياجاتك إلى الخلفية. لا تدع أحبائك يسيئون استغلال عاطفتك.

يشير الشكل السادس إلى أن سمتك الرئيسية هي العقلانية. أنت دائمًا تقوم بتقييم ووزن كل شيء بعناية. إن الغوص في العلاقة ليس أسلوبك. تكرس الكثير من الوقت لتحليل شخصية شريكك وخصائص علاقتكما. أنصحك بالاسترخاء قليلاً والتخلي عن زمام الأمور حتى تتمكن من الاستمتاع بقضاء وقت رومانسي.

هل أعجبك الاختبار؟ لايك واكتب إذا كان مطابقًا في التعليقات!

قد يعجبك!