اختباراتمنوعات

سيكشف الاختبار عن مواقفك الخفية

يبدو أن هذه عملية واعية بشكل حصري، لكن الظروف المؤلمة، والإهانات القديمة، والآلام الخفية تجعل تعديلاتها الخاصة على سلوك الشخص. هكذا يتم خلق المواقف الخفية، تلك التي تتحول في بعض الأحيان إلى أوهام. هناك حاجة إلى هذا الاختبار للتعرف عليهم. اختر صورة، وعندما تقرأ تفسير الخيار المختار، قد تقول: “حسنًا، هذا بالتأكيد لا يتعلق بي!” لكن لا تتعجل في الاستنتاجات، فكر في الإجابة التي تتلقاها وتحللها، لأنك اخترت هذه الصورة أو تلك لسبب ما.

يبدو أن هذه عملية واعية بشكل حصري، لكن الظروف المؤلمة، والإهانات القديمة، والآلام الخفية تجعل تعديلاتها الخاصة على سلوك الشخص. هكذا يتم خلق المواقف الخفية، تلك التي تتحول في بعض الأحيان إلى أوهام. هناك حاجة إلى هذا الاختبار للتعرف عليهم. اختر صورة، وعندما تقرأ تفسير الخيار المختار، قد تقول: "حسنًا، هذا بالتأكيد لا يتعلق بي!" لكن لا تتعجل في الاستنتاجات، فكر في الإجابة التي تتلقاها وتحللها، لأنك اخترت هذه الصورة أو تلك لسبب ما.

“إن معتقداتنا وأفكارنا غالبًا ما تكون فخًا يحد من قدراتنا. المعرفة الوحيدة التي يمكنها أن تدفعنا على طريق التطور هي معرفة أن الخيال قادر على فعل أي شيء. وكل ما هو ممكن في خيالنا ممكن في الواقع.”

رقم 1:

لا تأخذ بعين الاعتبار عروض المساعدة والوعود، وترفض الاعتماد على أي شخص وتثق بأحد. لأن لديك عقلية راسخة مفادها أن الشخص الذي يريد النجاح حقًا يجب أن يتصرف بمفرده. بالطبع، يمكنك أيضًا أن تعيش حياتك بهذه الطريقة، وفي الواقع، يكون الأمر أسهل أحيانًا بهذه الطريقة. لكن لا يجب أن ترفض المساعدة ولا تتخلص من علاقاتك الاجتماعية. قد تكون مفيدة لك في تحقيق النجاح.

رقم 2:

أنت مقتنع بأن الإنسان إذا بذل أقصى جهد سيحصل على نتيجة رائعة. باتباعك لهذه العقلية، فإنك ترفض الجلوس والأخذ بعين الاعتبار العقبات التي تعترض طريقك لتحقيق هدفك المنشود. المثابرة هي صفة من صفات القادة، لكن لا تتجاوز الخط حيث الغاية تبرر الوسيلة. يمكن أن يكون وحيدا جدا وراء ذلك.

رقم 3:

أنت لا تريد الاهتمام بالآخرين ولا تفكر إلا في اهتماماتك الخاصة. موقفك: “مهما قدمت من خير للإنسان، فهو يحتاج إلى المزيد”. يجب أن تعرف عند أي نقطة شعرت بخيبة أمل كبيرة في الناس لدرجة أنك أصبحت شخصًا قاسيًا وساخرًا. بالطبع، لا يمكنك أن تنسى نفسك، لكن ألم خيبة الأمل هذا لن يسمح لك بالاستمتاع بأنانيتك على أكمل وجه.

رقم 4:

أنت مقتنع: “إن نهاية الطريق ستكون واحدة للخطاة والأبرار”. لهذا السبب غالبًا ما تنتقل من تطرف إلى آخر. إما أن تقع في أسلوب حياة صحيح جدًا، وترتدي قناع القداسة، أو ترفض العيش وفقًا لضميرك وتتصرف بشكل غير أخلاقي. لن يمنحك هذا ولا الآخر السعادة. فقط كن على طبيعتك، ولا تنس الأشخاص المقربين منك، واستمتع بحياتك وعملك. أنت لست أفضل أو أسوأ من الآخرين.

قد يعجبك!